¨°o.O ( كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ) O.o° 2
منتديات دانيال :: مجالس دانيال الدينية و الأدبية و العلمية و التقنية :: المجالس الدينية :: المواضيع الدينية
صفحة 1 من اصل 1
¨°o.O ( كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ) O.o° 2
100- من فصّل الجواب فقد أصاب ( 9/306 ) .
101-التوحيد سر القرآن ولبُ الأيمان قاعدة في التوسل ص ( 309 ).
102- تنويع العبادة بوجوه الدلالات من أهم الأمور وأنفعها للعباد في مصالح المعاش والمعاد قاعدة في التوسل ص ( 309 ).
103- الاحتياط أحسن ما لم يفض بصاحبة إلى مخالفة السنة، فإذا أفضى إلى ذلك فالاحتياط ترك هذا الاحتياط المستدرك ( 5/41 ).
104- لا يُعلم العدل والظلم إلا بالعلم، فصار الدين كله : العلم والعدل 0وضد ذلك الظلم والجهل، قال الله تعالى ( وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً ) المستدرك ( 5/125 ).
105- الولاية لها ركنان : القوة والأمانة، فالقوة في الحكم ترجع إلى العلم والعدل في تنفيذ الحكم، والأمانة ترجع إلى خشية الله تعالى المستدرك ( 5/155 ).
106- ليس كل من قام به شعبة من شعب الكفر، يصير بها كافراً الكفر المطلق، حتى تقوم به حقيقة الكفر 0 كما أنه ليس كل من قام به شعبة من شعب الإيمان يصير بها مؤمناً حتى يقوم به أصل الإيمان وحقيقته الاقتضاء ( 70 ).
107- اللسان العربي شعار الإسلام وأهله، واللغات من أعظم شعائر الأمم التي بها يتميزون الاقتضاء ( 203 ).
- اعتياد اللغة : يؤثر في العقل والخلق والدين تأثيراً قوياً بين، ويؤثر أيضاً في مشابهة صدر هذه الأمة .
- مشابهتهم : تزيد العقل والدين والخلق كلها من الاقتضاء ( 207 ).
108- عادة بعض البلاد أو أكثره، وقول كثير من العلماء، أو العبَّاد، أو أكثرهم ونحو ذلك : ليس مما يصلح أن يكون معارضاً لكلام الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يعارض به الاقتضاء ( 71 2 ).
109- كل أمر يكون المقتضي لفعله على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم - موجود لو كان مصلحة، ولم يفعل : يعلم أنه ليس بمصلحة، وأما ما حدث المقتضى له بعد موته من غير معصية الخالق : فقد يكون مصلحه0 الاقتضاء ص ( 276 ).
110- الشرائع أغذية القلوب الاقتضاء ( 281 ).
111- من أصغي إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله ، وتدبر بقلبه: وجد فيه من الفهم والحلاوة والهدى وشفاء القلوب، والبركة والمنفعة ، ما لا يجده في شيء من الكلام: لا منظومة ولا منثورة الاقتضاء ( 284 ).
112- كل من كان على التوحيد والسنة أبعد: كان إلى الشرك والابتداع والافتراء أقرب. الاقتضاء ( 391 ).
113- من رحمة الله بعباده ( أنه) يسوقهم بالحاجات الدنيوية إلى المقاصد العلية الدينية الاقتضاء ( 411 ).
114- الحج شعار الحنيفية الاقتضاء ( 449 ).
115- اللهو كله باطل في حق الله تعالى ، وإن كان بعضه من الحق في حق العباد جامع الرسائل ( 1/21 ).
116- الوفاء بالنذر أضعف الواجبات، فإن العبد هو الذي أوجبه علي نفسه بالْتزامه فهو دون ما أوجبه الله عليه جامع الرسائل ( 1/71 ).
117- ليس في الأمة أعظم تحقيقاً المتوحد من هذه الأمة؛ قاعدة في المحبة ( 171 ).
118- كل ذي مقالة فلا بد أن تكون في مقالته شبهة من الحق ، ولولا ذلك لما راجَتْ واشتبهت. قاعدة في المحبة ( 289 ) وانظر رقم ( 1).
119- من لم يعرف أسباب المقالات وإن كانت باطلة ، لم يتمكن من مداواة أصحابها وإزالة شبهاتهم الرد على البكري ( 1/182 ).
120- كل خير في الوجود ، فهو - صلى الله عليه وسلم - مُعِين عليه ،بل له مثل أجر كلٍّ عاملِ خيرٍ من أمته. الرد على البكري ( 1/195 ) وانظر رقم ( 83 ) في قسم الخلق.
121- حقوقه- صلى الله عليه وسلم- علينا بعد موته ، أكمل منها في حياته الرد على البكرى ( 1/237 ).
122- نعمة الله بالسراج المنير أنعم من نعمته بالسراج الوهاج الرد على البكرى ( 1/238 ).
123- مسائل الاجتهاد لا تدخل في السبّ الذي يستحق صاحبه الوعيد البكرى ( 1/305 ).
124- العطاء إنماء هو بحسب مصلحة دين الله. فكلما كان لله أطوع ، ولدين الله أنفع كان العطاء فيه أولى ، وعطاء محتاج إليه في إقامة الدين وقمع أعدائه ،وإعلائه أعظم من لا يكون كذلك ، وإنما كان الثاني أحوج ( 28/580 ).
125- كل علم دينٍ لا يطلب من القران فهو ضلال الاستقامة ( 1/21 ).
126- الشريعة مبناها عل دفع الفسادَيْن بالتزام أدناهما. الاستقامة ( 1/33 ) وفي (1/288): تحصل أعظم المصلحتين أدناهما وتدفع أعظم الفسادين باحتمال أدناهما انظر رقم ( 22 ) ونحوه في ( 1/439 ).
127- لا تقع الفتنة إلا من ترك ما أمر الله به ، فهو سبحانه - أمر بالحق وأمر بالصبر ؛ فالفتنة إما من تَرْك الحق ،وإما من ترك الصبر الاستقامة ( 1/39 ).
128- البدعة مقرونة بالفُرْقة ، كما أن السنة مقرونة بالجماعة الاستقامة ( 1/42 ).
129- المسلم الصادق إذا عَبَد الله بما شُرِع فتح الله عليه أنوار الهداية في مدة قريبة الاستقامة ( 1/100 ).
130- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو الذي بعثت به الرسل الاستقامة ( 1/230 ).
131- إن الله لا يذم ما خلقه ولم يكن فعلا للعبد ، إنما يذم العبد بأفعاله الاختيارية الاستقامة ( 1/333 ).
132- العمل لا يمدح ولا يذم لجرد كونه لذة ، بل إنما يمدح ما كان لله أطوع وللعبد أنفع ، سواء كان فيه لذة أو مشقة الاستقامة ( 1/340 ).
133- معرفة مرات الأديان محتاج إليها في مواضع كثيرة لمعرفة مراتب الحسنات الاستقامة ( 1/463 ) وانظر رقم 119 ).
134- وسمعت شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيميه - قدس الله روحه - يقول: كيف يطلب الدليل من هو دليل كل شيء ؟ وكان كثيرا ًمايتمثل بهذا البيت: وليس يصح في شيء إذا احتاج النهار إلى دليل مدارج ( 1/82 ).
135- رضي الله عن شيخنا أبي العباس حيث يقول: إن كان نصباً حب صحب محمد فليشهد الثقلان أنى ناصبي مدارج ( 1/87 ).
136- وسمعته يقول في السؤال: هو ظلم في حق الربوبية ، وظلم في حق الخلق ، وظلم في حق النفس مدارج ( 2/130 ).
137- الإلتفات زيغ ، والتطلع إلي ما أمام المنظور: طغيان ومجاوزة.
فكمال إقبال الناظر على المنظور ألا يصرف بصره عنه يمنة ولا يسره ولا يتجاوزه مدارج ( 2/361 ).
138- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله - يقول: أمر الله بقدر زائد على ستر العورة في الصلاة ، وهو أخذ الزينة ، فقال تعالى: " خذوا زينتكم عند كل مسجد " مدارج ( 2/363 ).
139- الإكرام أن يكرم الله العبد بطاعته ، والإيمان به ومحبته ومعرفته.
والإهانة: أن يسلبه ذلك، قال يعنى ابن تيميه: ولا يقع التفاضل بالغنى والفقر ، بل بالتقوى ، فإن استويا في التقوى استويا في الدرجة سمعته يقول ذلك مدارج ( 2/413 ).
140- قال شيخن: والخليلان هم أكمل خاصة الخاصة توحيداً ، ولا يجوز أن يكون في الأمة من هو أكمل من نبي الأنبياء ، فضلاً عن الرسل ،فضلاً عن أولى العزم ،فضلاً عن مدارج ( 3/449 ).
141- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله يقول: فضل عموم الدعاء على خصوصه كفل السماء على الأرض بدائع ( 1/175 ).
142- ( سبح اسم ربك )المعني سبح ناطقاً باسم ربك متكلماً به. ( واذكر اسم ربك ) المعني سبح ربك ذاكراً اسمه الفائدة تساوي اسمه بدائع ( 1/19).
143- العلم بصحيح القياس وفاسدة من أجل العلوم أعلام الموقعين ( 2/30 ).
144- قال شيخن: والاحتياط حسن ما لم يفض بصاحبه إلي مخالفة السنة، فإذا أفضي إلي ذلك فالاحتياط ترك هذا الاحتياط إغاثة ( 1/163 ) وانظر ( 103 ).
145- قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وتجويز الحيل يناقض سد الذرائع مناقضةً ظاهرة، فإن الشارع يسد الطريق إلى ذلك المحرم بكل ممكن، والمحتال يتوسل إليه بكل ممكن إغاثة ( 1/370 ).
146- المسابقة في حفظ القران والحديث والفقه وغيره من العلوم فإذا جازت المراهنة على ألآت الجهاد، فهي في العلم أولي بالجواز الفروسية ( 181 ) و ( 31 ).
147- وما أحسن ما قاله شيخ الإسلام في تعظيم الأمر والنهي: هو أن لا يعارضا بترخُّص جاف ٍ، ولا يعارضا بتشديد غالٍ، ولا يُحْملا على علة توهن الانقياد الوابل ( 19 ).
148- من كذّب بالحق صار إلى الشك، ومن صدق بالباطل صار إلى الشطح مستفاد من منهاج السنة ( 5/170 ) عن الناظر
149- كل من تحرى الصدق في خبره، والعدل في أمره، فقد لزم كلمة التقوى، وأصدق الكلام وأعدله قول: "لا إله إلا الله "فهو أخص الكلمات بأنها كلمة التقوى منهاج السنة ( 5/80 ).
150- لابد أن يكون مع الإنسان أصول كلية يرد إليها الجزئيات، ليتكلم بعلم وعدل ثم يعرف الجزئيات كيف وقعت، و إلا فيبقى في كذب وجهل في الجزئيات، وجهل وظلم في الكليات منهاج السنة ( 5/83 ).
151- مَن أحكمَ العلوم حتى أحاط بغاياته، ردّه ذلك إلى تقرير الفِطر على بداياتها ( 31/105 ).
152- من أراد أن يبهر المتكلم في هذ؛ فليكثر من النظائر التي يصل فيها الكلام العام أو المطلق بما يخصّه ويقيِّده ( 31/112 ).
153- من رام أن يجعل الكلام معنى صحيحاً قبل أن يتم، لزمه أن يجعل أول كلمة التوحيد كفراً وأخرها إيمان؛ وأن المتكلم بها قد كفر ثم أمن. . ( 31/116 )
154- فتنة الدجال لا تختص بالموجودين في زمانه، بل حقيقة فتنته: الباطل المخالف للشريعة، المقرون بالخوارق فمن أقرّ بما يخالف الشريعة لخارق فقد أصابه نوع من هذه الفتنة عن كتيب الجواهر النقية من السبعينية.
155- كان شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: من فارق الدليل ضل السبيل، ولا دليل إلا ما جاء به الرسول مفتاح دار السعادة ( 83 ).
156- وقال شيخنا - رحمه الله -: وقد وقع فيه ( الشرع ) من التفريط من بعض أولاة الأمور، والعدوان من بعضهم: ما أوجب الجهل بالحق، والظلم للخلق وصار لفظ الشرع غير مطابق لمعناه الأصلي، بل لفظ الشرع في هذه الأزمة ثلاثة أقسام: ( 1 ) الشرع المنزّل ( 2 ) الشرع المؤول ( 3 ) الشرع المبدّل. الطرق الحكمية ( 76 ).
157- الرسول صلى الله عليه وسلم يرغب في الشيء بذكر أحسن صفاته منة غير مجاوزة حده ويذم الفعل القبيح ببيان أقبح صفاته من غير مجاوزة العمدة قسم الصلاة ( 81 ).
الخلق
158- إذا كان النهي مستلزماً في القضية المعينة لترك المعروف الراجح؛ كان بمنزلة أن يكون مستلزماً لفعل المنكر الراجح، كمن أسلم على أن لا يصلي إلا صلاتين. مجموع الفتاوى ( 35 / 32 ).
159- ولن يقوم الدين إلا بالكتاب والميزان والحديد، كتاب يهدي به، وحديد ينصره. . . فالكتاب به يقوم العلم والدين، والميزان به تقوم الحقوق في العقود والمالية والقبوض، والحديد به تقوم الحدود على الكافرين والمنافقين. مجموع ( 35 / 36 ).
160- إذا عدم الظل فسد الأمر كعدم سر الربوبية التي بها قيام الأمة الإنسانية ( السلطان ظل الله في الأرض ) مجموع ( 35 / 46 ).
161- ولهذا قيل: ما يكرهون في الجماعة خير مما يجمعون من الفرقة ( 35 / 74 ).
162- ومسائل الاجتهاد لا يسوغ فيها الإنكار إلا ببيان الحجة وإيضاح المحجة ( 35/ 212 ).
163- النسب الفاضل مظنة أن يكون أهله أفضل من غيرهم. . . ذووا الأنساب إذا أساؤوا كانت إساءتهم أغلظ من إساءة غيرهم، وعقوبتهم أشد من عقوبة غيرهم ( 35 / 231 ).
164- من لم يعرف إلا قول عالم واحد وحجته، دون قول العالم الآخر وحجته؛ فإنه من العوام المقلدين، لامن العلماء الذين يرجحون ويزيفون ( 35 / 233 ).
165- لابد من هذه الثلاثة: العلم والرفق والصبر؛ العلم قبل الأمر والنهي، والرفق معه، والصبر بعده. الاستقامة ( 2 / 233 ) الأمر بالمعروف ( ص 40 ) ( 15 / 167 ).
166- قد يذنب الرجل والطائفة، ويسكت آخرون عن الأمر والنهي، فيكون ذلك ذنوبهم. وينكر عليهم آخرون إنكاراً منهياً عنه، فيكون ذلك من ذنوبهم، فيحصل التفرق والخلاف. الاستقامة ( 2 / 241 ) الأمر بالمعروف ( ص 24 ).
167- قيل: إن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا يقيم الظالمة وإن كانت مسلمة.
- الدنيا تدوم مع العدل والكفر، ولا تدوم مع الظلم والإسلام ( 30 / 126 ) الاستقامة ( 2 / 255 ) الأمر بالمعروف( ص 248 ).
168- الناس كأسراب القط، مجبولون على تشبه بعضهم ببعض الاستقامة ( 2 / 255 ) الأمر بالمعروف (ص 5 ).
169- الهجر الجميل هو: هجر بلا أذى، والصفح الجميل: صفح بلا معاتبة، والصبر الجميل: صبر بغير شكوى إلى المخلوق المدارج ( 2 / 160 ) الرد على البكري ( 1 / 400 ) بدائع ( 2 / 122 ) العبودية ( ص 92 ) الفتاوى ( 10 / 666 ).
170- العباد آلة؛ فانظر إلى الذي سلطهم عليك، ولا تنظر إلى فعلهم بك، تستريح من الهم والغم. المجموعة العلمية قاعدة في الصبر ( ص 37 ).
171- إذا رأيت العبد يقع في الناس إذا آذوه ، ولا يرجع إلى نفسه باللوم والاستغفار فاعلم أن مصيبته مصيبة حقيقية. المصدر السابع
( ص 37 ).
172- دوام النظر بالشهوة ، وما يتصل به من العشق والمعاشرة والمباشرة قد يكون أعظم بكثير من فساد زناك لا إصرار عليه. تفسير سورة النور ( ص 15 ).
173- الإنكار بالقلب واللسان ، قبل الإنكار باليد. وهذه طريقة القرآن. السابق ( ص 57 ).
174/17- كثير من الناس ، بل أكثرهم : كراهتهم للجهاد على المنكرات أعظم من كراهتهم للمنكرات. السابق ( ص 60 ).
175/18- كل خير في المتأخرين ففي المتقدمين ما هو خير منه ، وكل شر في المتقدمين ففي المتأخرين ما هو شر منه. مختصر منهاج السنة (2 / 438 ).
176- الجاهل بمنزلة الذباب الذي لا يقع إلا على العقير ، ولا يقع على الصحيح. مختصر منهاج السنة ( 2 438 ).
177- المقصود كمال النهاية لانقص البداية. السابق ( 2 / 508 ).
178- عامة ما يعاب به على سائر الصحابة هو إما حسنة وإما معفو عنه. السابق (2 / 511 ).
189- كل مؤمن آمن بالله ؛ فللصحابة - رضي الله عنهم - عليه فضل إلى يوم القيامة ، وكل خير فيه الشيعة وغيرهم فهو ببركة الصحابة. السابق ( 2 / 563 ).
180- المؤمن المحمود الذي يصبر على ما يصيبه ، ويرحم الناس. مجموع ( 10 / 47 ).
181- السابقون المقربون أتباع العبد الرسول ، والمقتصدون أهل اليمين أتباع النبي الملك ( 10 / 468 ).
182- من أحب أحداً لغير الله ، كان ضرر أصدقائه عليه أعظم من ضرر أعدائه. ( 10 / 605 ).
183- إذا ترك الناس بعض ما أنزل الله وقعت بينهم العداوة والبغضاء. ( 24 / 250 ) ( 13 / 227 ).
184- الناس كما يبتلون بمطاع يظلمهم ويقصد ظلمهم ؛ يبتلون أيضاً بمطاع يجهل مصلحتهم الشرعية والكونية. ( 14 / 155 ).
101-التوحيد سر القرآن ولبُ الأيمان قاعدة في التوسل ص ( 309 ).
102- تنويع العبادة بوجوه الدلالات من أهم الأمور وأنفعها للعباد في مصالح المعاش والمعاد قاعدة في التوسل ص ( 309 ).
103- الاحتياط أحسن ما لم يفض بصاحبة إلى مخالفة السنة، فإذا أفضى إلى ذلك فالاحتياط ترك هذا الاحتياط المستدرك ( 5/41 ).
104- لا يُعلم العدل والظلم إلا بالعلم، فصار الدين كله : العلم والعدل 0وضد ذلك الظلم والجهل، قال الله تعالى ( وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً ) المستدرك ( 5/125 ).
105- الولاية لها ركنان : القوة والأمانة، فالقوة في الحكم ترجع إلى العلم والعدل في تنفيذ الحكم، والأمانة ترجع إلى خشية الله تعالى المستدرك ( 5/155 ).
106- ليس كل من قام به شعبة من شعب الكفر، يصير بها كافراً الكفر المطلق، حتى تقوم به حقيقة الكفر 0 كما أنه ليس كل من قام به شعبة من شعب الإيمان يصير بها مؤمناً حتى يقوم به أصل الإيمان وحقيقته الاقتضاء ( 70 ).
107- اللسان العربي شعار الإسلام وأهله، واللغات من أعظم شعائر الأمم التي بها يتميزون الاقتضاء ( 203 ).
- اعتياد اللغة : يؤثر في العقل والخلق والدين تأثيراً قوياً بين، ويؤثر أيضاً في مشابهة صدر هذه الأمة .
- مشابهتهم : تزيد العقل والدين والخلق كلها من الاقتضاء ( 207 ).
108- عادة بعض البلاد أو أكثره، وقول كثير من العلماء، أو العبَّاد، أو أكثرهم ونحو ذلك : ليس مما يصلح أن يكون معارضاً لكلام الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يعارض به الاقتضاء ( 71 2 ).
109- كل أمر يكون المقتضي لفعله على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم - موجود لو كان مصلحة، ولم يفعل : يعلم أنه ليس بمصلحة، وأما ما حدث المقتضى له بعد موته من غير معصية الخالق : فقد يكون مصلحه0 الاقتضاء ص ( 276 ).
110- الشرائع أغذية القلوب الاقتضاء ( 281 ).
111- من أصغي إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله ، وتدبر بقلبه: وجد فيه من الفهم والحلاوة والهدى وشفاء القلوب، والبركة والمنفعة ، ما لا يجده في شيء من الكلام: لا منظومة ولا منثورة الاقتضاء ( 284 ).
112- كل من كان على التوحيد والسنة أبعد: كان إلى الشرك والابتداع والافتراء أقرب. الاقتضاء ( 391 ).
113- من رحمة الله بعباده ( أنه) يسوقهم بالحاجات الدنيوية إلى المقاصد العلية الدينية الاقتضاء ( 411 ).
114- الحج شعار الحنيفية الاقتضاء ( 449 ).
115- اللهو كله باطل في حق الله تعالى ، وإن كان بعضه من الحق في حق العباد جامع الرسائل ( 1/21 ).
116- الوفاء بالنذر أضعف الواجبات، فإن العبد هو الذي أوجبه علي نفسه بالْتزامه فهو دون ما أوجبه الله عليه جامع الرسائل ( 1/71 ).
117- ليس في الأمة أعظم تحقيقاً المتوحد من هذه الأمة؛ قاعدة في المحبة ( 171 ).
118- كل ذي مقالة فلا بد أن تكون في مقالته شبهة من الحق ، ولولا ذلك لما راجَتْ واشتبهت. قاعدة في المحبة ( 289 ) وانظر رقم ( 1).
119- من لم يعرف أسباب المقالات وإن كانت باطلة ، لم يتمكن من مداواة أصحابها وإزالة شبهاتهم الرد على البكري ( 1/182 ).
120- كل خير في الوجود ، فهو - صلى الله عليه وسلم - مُعِين عليه ،بل له مثل أجر كلٍّ عاملِ خيرٍ من أمته. الرد على البكري ( 1/195 ) وانظر رقم ( 83 ) في قسم الخلق.
121- حقوقه- صلى الله عليه وسلم- علينا بعد موته ، أكمل منها في حياته الرد على البكرى ( 1/237 ).
122- نعمة الله بالسراج المنير أنعم من نعمته بالسراج الوهاج الرد على البكرى ( 1/238 ).
123- مسائل الاجتهاد لا تدخل في السبّ الذي يستحق صاحبه الوعيد البكرى ( 1/305 ).
124- العطاء إنماء هو بحسب مصلحة دين الله. فكلما كان لله أطوع ، ولدين الله أنفع كان العطاء فيه أولى ، وعطاء محتاج إليه في إقامة الدين وقمع أعدائه ،وإعلائه أعظم من لا يكون كذلك ، وإنما كان الثاني أحوج ( 28/580 ).
125- كل علم دينٍ لا يطلب من القران فهو ضلال الاستقامة ( 1/21 ).
126- الشريعة مبناها عل دفع الفسادَيْن بالتزام أدناهما. الاستقامة ( 1/33 ) وفي (1/288): تحصل أعظم المصلحتين أدناهما وتدفع أعظم الفسادين باحتمال أدناهما انظر رقم ( 22 ) ونحوه في ( 1/439 ).
127- لا تقع الفتنة إلا من ترك ما أمر الله به ، فهو سبحانه - أمر بالحق وأمر بالصبر ؛ فالفتنة إما من تَرْك الحق ،وإما من ترك الصبر الاستقامة ( 1/39 ).
128- البدعة مقرونة بالفُرْقة ، كما أن السنة مقرونة بالجماعة الاستقامة ( 1/42 ).
129- المسلم الصادق إذا عَبَد الله بما شُرِع فتح الله عليه أنوار الهداية في مدة قريبة الاستقامة ( 1/100 ).
130- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو الذي بعثت به الرسل الاستقامة ( 1/230 ).
131- إن الله لا يذم ما خلقه ولم يكن فعلا للعبد ، إنما يذم العبد بأفعاله الاختيارية الاستقامة ( 1/333 ).
132- العمل لا يمدح ولا يذم لجرد كونه لذة ، بل إنما يمدح ما كان لله أطوع وللعبد أنفع ، سواء كان فيه لذة أو مشقة الاستقامة ( 1/340 ).
133- معرفة مرات الأديان محتاج إليها في مواضع كثيرة لمعرفة مراتب الحسنات الاستقامة ( 1/463 ) وانظر رقم 119 ).
134- وسمعت شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيميه - قدس الله روحه - يقول: كيف يطلب الدليل من هو دليل كل شيء ؟ وكان كثيرا ًمايتمثل بهذا البيت: وليس يصح في شيء إذا احتاج النهار إلى دليل مدارج ( 1/82 ).
135- رضي الله عن شيخنا أبي العباس حيث يقول: إن كان نصباً حب صحب محمد فليشهد الثقلان أنى ناصبي مدارج ( 1/87 ).
136- وسمعته يقول في السؤال: هو ظلم في حق الربوبية ، وظلم في حق الخلق ، وظلم في حق النفس مدارج ( 2/130 ).
137- الإلتفات زيغ ، والتطلع إلي ما أمام المنظور: طغيان ومجاوزة.
فكمال إقبال الناظر على المنظور ألا يصرف بصره عنه يمنة ولا يسره ولا يتجاوزه مدارج ( 2/361 ).
138- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله - يقول: أمر الله بقدر زائد على ستر العورة في الصلاة ، وهو أخذ الزينة ، فقال تعالى: " خذوا زينتكم عند كل مسجد " مدارج ( 2/363 ).
139- الإكرام أن يكرم الله العبد بطاعته ، والإيمان به ومحبته ومعرفته.
والإهانة: أن يسلبه ذلك، قال يعنى ابن تيميه: ولا يقع التفاضل بالغنى والفقر ، بل بالتقوى ، فإن استويا في التقوى استويا في الدرجة سمعته يقول ذلك مدارج ( 2/413 ).
140- قال شيخن: والخليلان هم أكمل خاصة الخاصة توحيداً ، ولا يجوز أن يكون في الأمة من هو أكمل من نبي الأنبياء ، فضلاً عن الرسل ،فضلاً عن أولى العزم ،فضلاً عن مدارج ( 3/449 ).
141- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله يقول: فضل عموم الدعاء على خصوصه كفل السماء على الأرض بدائع ( 1/175 ).
142- ( سبح اسم ربك )المعني سبح ناطقاً باسم ربك متكلماً به. ( واذكر اسم ربك ) المعني سبح ربك ذاكراً اسمه الفائدة تساوي اسمه بدائع ( 1/19).
143- العلم بصحيح القياس وفاسدة من أجل العلوم أعلام الموقعين ( 2/30 ).
144- قال شيخن: والاحتياط حسن ما لم يفض بصاحبه إلي مخالفة السنة، فإذا أفضي إلي ذلك فالاحتياط ترك هذا الاحتياط إغاثة ( 1/163 ) وانظر ( 103 ).
145- قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وتجويز الحيل يناقض سد الذرائع مناقضةً ظاهرة، فإن الشارع يسد الطريق إلى ذلك المحرم بكل ممكن، والمحتال يتوسل إليه بكل ممكن إغاثة ( 1/370 ).
146- المسابقة في حفظ القران والحديث والفقه وغيره من العلوم فإذا جازت المراهنة على ألآت الجهاد، فهي في العلم أولي بالجواز الفروسية ( 181 ) و ( 31 ).
147- وما أحسن ما قاله شيخ الإسلام في تعظيم الأمر والنهي: هو أن لا يعارضا بترخُّص جاف ٍ، ولا يعارضا بتشديد غالٍ، ولا يُحْملا على علة توهن الانقياد الوابل ( 19 ).
148- من كذّب بالحق صار إلى الشك، ومن صدق بالباطل صار إلى الشطح مستفاد من منهاج السنة ( 5/170 ) عن الناظر
149- كل من تحرى الصدق في خبره، والعدل في أمره، فقد لزم كلمة التقوى، وأصدق الكلام وأعدله قول: "لا إله إلا الله "فهو أخص الكلمات بأنها كلمة التقوى منهاج السنة ( 5/80 ).
150- لابد أن يكون مع الإنسان أصول كلية يرد إليها الجزئيات، ليتكلم بعلم وعدل ثم يعرف الجزئيات كيف وقعت، و إلا فيبقى في كذب وجهل في الجزئيات، وجهل وظلم في الكليات منهاج السنة ( 5/83 ).
151- مَن أحكمَ العلوم حتى أحاط بغاياته، ردّه ذلك إلى تقرير الفِطر على بداياتها ( 31/105 ).
152- من أراد أن يبهر المتكلم في هذ؛ فليكثر من النظائر التي يصل فيها الكلام العام أو المطلق بما يخصّه ويقيِّده ( 31/112 ).
153- من رام أن يجعل الكلام معنى صحيحاً قبل أن يتم، لزمه أن يجعل أول كلمة التوحيد كفراً وأخرها إيمان؛ وأن المتكلم بها قد كفر ثم أمن. . ( 31/116 )
154- فتنة الدجال لا تختص بالموجودين في زمانه، بل حقيقة فتنته: الباطل المخالف للشريعة، المقرون بالخوارق فمن أقرّ بما يخالف الشريعة لخارق فقد أصابه نوع من هذه الفتنة عن كتيب الجواهر النقية من السبعينية.
155- كان شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: من فارق الدليل ضل السبيل، ولا دليل إلا ما جاء به الرسول مفتاح دار السعادة ( 83 ).
156- وقال شيخنا - رحمه الله -: وقد وقع فيه ( الشرع ) من التفريط من بعض أولاة الأمور، والعدوان من بعضهم: ما أوجب الجهل بالحق، والظلم للخلق وصار لفظ الشرع غير مطابق لمعناه الأصلي، بل لفظ الشرع في هذه الأزمة ثلاثة أقسام: ( 1 ) الشرع المنزّل ( 2 ) الشرع المؤول ( 3 ) الشرع المبدّل. الطرق الحكمية ( 76 ).
157- الرسول صلى الله عليه وسلم يرغب في الشيء بذكر أحسن صفاته منة غير مجاوزة حده ويذم الفعل القبيح ببيان أقبح صفاته من غير مجاوزة العمدة قسم الصلاة ( 81 ).
الخلق
158- إذا كان النهي مستلزماً في القضية المعينة لترك المعروف الراجح؛ كان بمنزلة أن يكون مستلزماً لفعل المنكر الراجح، كمن أسلم على أن لا يصلي إلا صلاتين. مجموع الفتاوى ( 35 / 32 ).
159- ولن يقوم الدين إلا بالكتاب والميزان والحديد، كتاب يهدي به، وحديد ينصره. . . فالكتاب به يقوم العلم والدين، والميزان به تقوم الحقوق في العقود والمالية والقبوض، والحديد به تقوم الحدود على الكافرين والمنافقين. مجموع ( 35 / 36 ).
160- إذا عدم الظل فسد الأمر كعدم سر الربوبية التي بها قيام الأمة الإنسانية ( السلطان ظل الله في الأرض ) مجموع ( 35 / 46 ).
161- ولهذا قيل: ما يكرهون في الجماعة خير مما يجمعون من الفرقة ( 35 / 74 ).
162- ومسائل الاجتهاد لا يسوغ فيها الإنكار إلا ببيان الحجة وإيضاح المحجة ( 35/ 212 ).
163- النسب الفاضل مظنة أن يكون أهله أفضل من غيرهم. . . ذووا الأنساب إذا أساؤوا كانت إساءتهم أغلظ من إساءة غيرهم، وعقوبتهم أشد من عقوبة غيرهم ( 35 / 231 ).
164- من لم يعرف إلا قول عالم واحد وحجته، دون قول العالم الآخر وحجته؛ فإنه من العوام المقلدين، لامن العلماء الذين يرجحون ويزيفون ( 35 / 233 ).
165- لابد من هذه الثلاثة: العلم والرفق والصبر؛ العلم قبل الأمر والنهي، والرفق معه، والصبر بعده. الاستقامة ( 2 / 233 ) الأمر بالمعروف ( ص 40 ) ( 15 / 167 ).
166- قد يذنب الرجل والطائفة، ويسكت آخرون عن الأمر والنهي، فيكون ذلك ذنوبهم. وينكر عليهم آخرون إنكاراً منهياً عنه، فيكون ذلك من ذنوبهم، فيحصل التفرق والخلاف. الاستقامة ( 2 / 241 ) الأمر بالمعروف ( ص 24 ).
167- قيل: إن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا يقيم الظالمة وإن كانت مسلمة.
- الدنيا تدوم مع العدل والكفر، ولا تدوم مع الظلم والإسلام ( 30 / 126 ) الاستقامة ( 2 / 255 ) الأمر بالمعروف( ص 248 ).
168- الناس كأسراب القط، مجبولون على تشبه بعضهم ببعض الاستقامة ( 2 / 255 ) الأمر بالمعروف (ص 5 ).
169- الهجر الجميل هو: هجر بلا أذى، والصفح الجميل: صفح بلا معاتبة، والصبر الجميل: صبر بغير شكوى إلى المخلوق المدارج ( 2 / 160 ) الرد على البكري ( 1 / 400 ) بدائع ( 2 / 122 ) العبودية ( ص 92 ) الفتاوى ( 10 / 666 ).
170- العباد آلة؛ فانظر إلى الذي سلطهم عليك، ولا تنظر إلى فعلهم بك، تستريح من الهم والغم. المجموعة العلمية قاعدة في الصبر ( ص 37 ).
171- إذا رأيت العبد يقع في الناس إذا آذوه ، ولا يرجع إلى نفسه باللوم والاستغفار فاعلم أن مصيبته مصيبة حقيقية. المصدر السابع
( ص 37 ).
172- دوام النظر بالشهوة ، وما يتصل به من العشق والمعاشرة والمباشرة قد يكون أعظم بكثير من فساد زناك لا إصرار عليه. تفسير سورة النور ( ص 15 ).
173- الإنكار بالقلب واللسان ، قبل الإنكار باليد. وهذه طريقة القرآن. السابق ( ص 57 ).
174/17- كثير من الناس ، بل أكثرهم : كراهتهم للجهاد على المنكرات أعظم من كراهتهم للمنكرات. السابق ( ص 60 ).
175/18- كل خير في المتأخرين ففي المتقدمين ما هو خير منه ، وكل شر في المتقدمين ففي المتأخرين ما هو شر منه. مختصر منهاج السنة (2 / 438 ).
176- الجاهل بمنزلة الذباب الذي لا يقع إلا على العقير ، ولا يقع على الصحيح. مختصر منهاج السنة ( 2 438 ).
177- المقصود كمال النهاية لانقص البداية. السابق ( 2 / 508 ).
178- عامة ما يعاب به على سائر الصحابة هو إما حسنة وإما معفو عنه. السابق (2 / 511 ).
189- كل مؤمن آمن بالله ؛ فللصحابة - رضي الله عنهم - عليه فضل إلى يوم القيامة ، وكل خير فيه الشيعة وغيرهم فهو ببركة الصحابة. السابق ( 2 / 563 ).
180- المؤمن المحمود الذي يصبر على ما يصيبه ، ويرحم الناس. مجموع ( 10 / 47 ).
181- السابقون المقربون أتباع العبد الرسول ، والمقتصدون أهل اليمين أتباع النبي الملك ( 10 / 468 ).
182- من أحب أحداً لغير الله ، كان ضرر أصدقائه عليه أعظم من ضرر أعدائه. ( 10 / 605 ).
183- إذا ترك الناس بعض ما أنزل الله وقعت بينهم العداوة والبغضاء. ( 24 / 250 ) ( 13 / 227 ).
184- الناس كما يبتلون بمطاع يظلمهم ويقصد ظلمهم ؛ يبتلون أيضاً بمطاع يجهل مصلحتهم الشرعية والكونية. ( 14 / 155 ).
Ghassan- عضو رهيب
- عدد المساهمات : 402
العمر : 76
نقاط : 243
الموقع : www.danialv.jeeran.com
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
مواضيع مماثلة
» ¨°o.O ( كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ) O.o° 1
» ¨°o.O ( كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ) O.o° 3
» من صفات القائد الحكيم في الإسلام
» || بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا || ما معنى هذا الحديث ؟
» كلمات وعبر من ذهب
» ¨°o.O ( كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ) O.o° 3
» من صفات القائد الحكيم في الإسلام
» || بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا || ما معنى هذا الحديث ؟
» كلمات وعبر من ذهب
منتديات دانيال :: مجالس دانيال الدينية و الأدبية و العلمية و التقنية :: المجالس الدينية :: المواضيع الدينية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى