منتديات دانيال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

¨°o.O ( كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ) O.o° 3

اذهب الى الأسفل

¨°o.O ( كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ) O.o° 3 Empty ¨°o.O ( كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ) O.o° 3

مُساهمة من طرف Ghassan الخميس أغسطس 23, 2007 3:14 pm

185- الملك الظالم لابد أن يدفع الله به من الشر أكثر من ظلمه. ( 20 / 54 ).
- وقد قيل : ستون سنه بإمام ظالم ؛ خير من ليلة واحدة بلا إمام. ( 14 / 268 ).
186- الشافع ينتفع بالشفاعة ، وقد يكون انتفاعه بها أعظم من انتفاع المشفوع له. ( 14 / 394 ).
187- الناس إذا تعاونوا على الإثم والعدوان أبغض بعضهم بعض. ( 15 / 128 ).
188- الفاجر لاحد له في الكذب ( 15 / 247 ).
189- أهل الرزق معظمون لأهل النصر ، أكثر من تعظيم أهل النصر لأهل الرزق. ( 15 / 436 ).
190- بعض المتدينين إذا ظلموا أو أرادوا * منكراً ؛ فلاهم ينتصرون ولا يصبرون ؛ بل يعجزون ويجزعون. ( 16 / 37 ) كذا ! ولعلها : رأو. . .
191- الشيخ وإن ضعف بدنه ؛ فعقله أقوى من عقل الشاب. ( 16 / 281 ).
192- ليس في الدنيا أكثر ولا أعظم خيراً من قلب المؤمن. ( 16 / 294 ).
193– كل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر ، وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم. ( 18 / 52 ) ( 4 / 210 ).
194– أهل الرأي والعلم بمنزلة أهل الملك والإمارة. ( 18 / 58 ) ( 9 / 37 ).
195– قوام الناس بأهل الكتاب وأهل الحديد. ( 18 / 158 ) نحوها برقم ( 2 ).
196– أكثر الخلق يكون المستحب لهم ما ليس هو الأفضل مطلقاً ؛ إذ أكثرهم لا يقدرون على فعل الأفضل ولا يصبرون عليه إذا قدروا عليه ، وقد لا ينتفعون به ، بل قد يتضررون إذا طلبوه. ( 19 / 119 ). ( 24 / 237 ).
197- لا تنظر إلى كثرة ذم الناس الدنيا ذماً غير ديني ؛ فإن أكثر العامة إنما يذمونها لعدم حصول أغراضهم منه. ( 20 / 148 ).
198- ما تواترت همم الخلق ودواعيهم على نقله وإشاعته يمتنع في العادة كتمانه ، فانفراد العدد القليل به يدل على كذبهم.
( 22 / 363 ).
199- حاجة العباد إلى الهدى أعظم من حاجتهم إلى الرزق والنصر (22 / 402 ).
200- ومنه قول الخطيب : تدرعوا جُنن التقوى : قبل جنن السابري ، وفوقوا سهام الدعاء قبل سهام القسي. مختار الصحاح : الغداة الباردة. ( 22 / 525 ).
201- شيطان الجن إذا غلب وسوس، وشيطان الإنس إذا غلب كذب. ( 22/ 608 )
202- من كان مستتراً بمعصية أو مسرّاً لبدعة غير مكفرة، فإن هذا لا يهجر. ( 24/175 )
203- أقوال العلماء يحتج لها بالأدلة الشرعية، ولا يحتج بها على الأدلة الشرعية. ( 26 / 22 )
204- لو قدِّر أن العالم الكثير الفتاوى أخطأ في مائة مسألة لم يكن ذلك عيب. ( 27 / 301 )
205- الهجر من باب (( العقوبات الشرعية )) فهو من جنس الجهاد في سبيل الله. ( 28 / 208 )
206- اللص الفقير تقطع يده لسرقته، ويعطي من بيت المال ما يكفيه لحاجته. ( 28 / 209 )
207- المتولي الكبير، إذا كان خلقه يميل إلى الشدة، فينبغي أن يكون خلق نائبه يميل إلى اللين، ليعتدل الأمر. ( 28 / 256 )
208- إن أولي الأمر كالسوق، ما نَفَقَ فيه جُلِبَ إليه.هكذا قال عمر بن عبد العزيز. (28 / 268 )
209- القمار بالألسنة أفسد للعقل والدين من القمار بالأيدي. ( 23 / 254 )
210- من عبد غير الله، وإن أحبه وحصل له به مودة في الحياة الدني، ونوع من اللذة: فهو مفسدة لصاحبه أعظم من مفسدة الْتذاذ أكل الطعام المسموم. ( 1 / 24 )
211- إذا كنتَ غير عالم بمصلحتك، ولا قادر عليه، ولا مريد لها كما ينبغي، فغيرك من الناس أولى أن لا يكون عالماً بمصلحتك، ولا قادر عليه، ولا مريد له. ( 1 / 33 )
212- سائر الخلق: إنما يكرمونك ويعظمونك لحاجتهم إليك، وانتفاعهم بك إما بطريق المعاوضة..وإما بطريق الإحسان. ( 1 / 41 )
213- من قال لغيره: ادع لي، وقصد انتفاعهما جميعاً بذلك كان: هو وأخوه متعاونين على البر والتقوى. ( 1 / 133 ) وفي التوسل والوسيلة ( ص 17 ) ليس هذا من السؤال المرجوح. ونحوه في الرد على البكري. ( 1 / 219 )
214- لابد من الفتنة لكل من الداعي إلى الإيمان، والعقوبة لذوي السيئات والطغيان. ( 3 / 212 )
215- في المؤمنين من يسمع كلام المنافقين ويطيعهم ؛ وإن لم يكن منافق، كما قال تعالى ( وفيكم سماعون لهم ). ( 3 / 216 )، ( 28 / 194 )
216- أول درجات الإنكار أن يكون المنكِر عالماً بما ينكره. ( 3 / 245 )
217- متى ظلم المخاطب ؛ لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن. ( 3 / 252 )
- المحاجة لاتنفع إلا مع العدل. ( 4 / 109 )
218- لوادّعى عليك رجل بعشرة دراهم، وأنت حاضر في البلد، غير ممتنع من حضور مجلس الحكم لم يكن للحاكم أن يحكم عليك في غَيْبتك ! هذا في الحقوق ؛ فكيف بالعقوبات التي يحرم فيها ذلك بإجماع المسلمين ؟! ( 3 / 254 )
219- كل من استقرأ أحوال العالم وجد المسلمين أحدَّ وأسدَّ عقل، وأنهم ينالون في المدة اليسيرة من حقائق العلوم والأعمال أضعاف ما يناله غيرهم في قرون وأجيال، وكذلك أهل السنة والحديث تجدهم كذلك متمتعين ؛ وذلك لأن اعتقاد الحق الثابت يقوي الإدراك ويصححه. ( 4 / 10 )
220- الألفاظ في المخاطبات تكون بحسب الحاجات ؛ كالسلاح في المحاربات. ( 4 / 107 )
221- هل التأويل..هم في الحقيقة – لا للإسلام نصرو، ولا للفلاسفة كسروا ( 5 / 33 )، وفي ( 5 / 544 ).. ولا لعدوِّه كسرو.
222- أ هل الرحمة ليسوا مغضوباً عليهم، وأهل الهدى ليسوا ضالين. ( 7 / 21 )
223- ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد. ( 7 / 36 )
224- لا يوصف باليقين إلا من اطمأن قلبه علماً وعمل. ( 7 / 281 )
225- أهل السنة أئمتهم خيار الأمة، وأئمة أهل البدع اضرُّ على الأمة من أهل الذنوب. ( 7 / 284 )
226- الناس يتفاضلون في حب الله أعظم من تفاضلهم في حب كل محبوب. ( 7 /567)
227- إذا كان الواحد منهم [ بنو آدم ] أفضل من الملائكة، والواحد منهم شر من البهائم ؛ كان التفاضل الذي فيهم أعظم من تفاضل الملائكة، وأصل تفاضلهم إنما هو بمعرفته الله ومحبته. ( 7 / 569 )
228- كثير من الفقهاء يظن أن من قيل هو كافر، فإنه يجب أن تجري عليه أحكام المرتد ردة ظاهرة..وليس الأمر كذلك..كان من المنافقين من لا يشكُّون في نفاقه.. ومع هذا فلما مات هؤلاء، وَرِثَهم وَرَثَتَهُم المسلمون..( 7 / 617 ) وانظر ( 106 ) في الحق.
229- مِن الناس مَن يزهد لطلب الراحة من تعب الدني، ومنهم من يزهد لمسألة أهلها والسلامة من أذاهم، ومنهم يزهد في المال لطلب الراحة، إلى أمثال هذه الأنواع التي لا يأمر الله بها ولا رسوله. ( 7 / 653 )
230- كل ثواب يحصل لنا على أعمالنا فله صلى الله عليه وسلم مثل أجرنا من غير أن ينقص من أجرنا شيء وانظر ( 120 / في الحق ) قاعدة التوسل. ( ص 262 )
Ghassan
Ghassan
عضو رهيب
عضو رهيب

عدد المساهمات : 402
العمر : 76
نقاط : 243
الموقع : www.danialv.jeeran.com
تاريخ التسجيل : 05/08/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى